المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠٢١

تصـرف أخـتي الحـقير . . لـكن الصـدمة . . .

صورة
كنت معصبة مرررة من أختي . . . معصبة بشكل جنوني . . . السبب . . إنه جـا عندنا شخص وسولف معنا شوية . . . كان عنده مكان زي الكوفي وحاط فيه مجموعة كتب للزبائن . . . أنحرق جزء من المكان . . وراحت الكتب إلي كانت فـيه . . . فهـو كان منـزعج من هالشـيء لأنه مضـطر يجـيب كتـب جـديدة للـكوفي تبـعه . . . فأنـا - الله يحـفظني 😌 - قـررت أعـطية نسخـة مـن روايـتي الإنفجـار . . . لإلـي مو عارفـين ذي أولى روايـاتي إلي طبعتها أخـيرا (( وقـفت من عند سالفة محـاولاتي للنـشر في التدويـنات فالأغـلب مـو عارفـين وش صار علـيها )) هـي مـن سلـسلة البـقاء ملحـمة الصـراع والحـياة .. تصـنيفها - حـرب - درامـا - رومـنسي . . . المـهم قـررت إنـي أسـوي معـروف فـيه وأعطـيه نسخـة لزبـائن محـله المـساكين  ((أهـم شـيء حـركة الهـياط الخـراطة تبـعي 😅😂 )) . . . وقـلت لأخـتي تجـيب الكـتاب وتعـطيه . . . جـابت مجـموعة كـتب بـرضو مـن عنـدها وعطـته ومـشى . . . بعـد فتـرة رحـت للكوفـي وسألـته عـن الروايـة رايـه فيـها . . . طبـعا ذا كان سـبب إنـي أعطـيه نسخـة منـها . . حـتى يقـراها ويقـول رايـه عنـها . . . شفـتم القـطط لـما يركـضوا و

صرخـة مجـهولة بلـيلة العـرس

صورة
كنت مهووسه بشكل بالأعراس وأنا صغيرة أيام المراهقة .. حقيقة ما أدري وش ذا الهبال إلي كنت عايشة فيه - _ - بلـيلة رحـنا عـرس بعـيد شـوية (يعـني لازم سـيارة) وبعـد ما إنبسـطنا وإنتـهى العـرس والعـالم صارت تمـشي ولـما طلعنا للسـيارة حتى نرجـع البيت .. وفجأه كل الحريم إلي من حارتنا قرروا يرجعوا مـعانا لأن سياراتهم تأخـرت (عندهم عشق إنهم يعيشوا ويخلوا العالم تعيش معاهم واقع سمك الإنشـوفه المعلب - _ - ) السيارة تعبت .. شفـتم لـما تحـشي وتغـير شـكله مـن برا .. السـيارة صـار فيـها إنبـعاجات من برا ولسا فـيه حـريم ما ركبوا ضغطت نفسي وحـاولت لين ركـبت لأن أكره شيء لما تظلي الأخيرة .. ويبدأ ضرب الباب على جسمك في محاولة لتقفيله .. يعيدوا تشكيل الجسم بضرباتهم ذي - _ - صرت قبل الأخيرة بالسيارة ^ ^ . . لكن مضغوطة ضغط أعوذ بالله (وضعية سمك الإنشوفة المعلب تماما ) زوجة خالي كانت تدف نفسها عشان تركب .. قررت تكون الأخيرة وأكلتها كانت حاطه يدها على طرف الباب و هي تحاول تركب وثبت حتى يقفلوا الباب و .. ما يحتاج أكمل الشرح الوضع معروف أختكم بالله لما شافت الباب يتقفل على يدها وهي تنادي بألم إنهم يفتحون وتردد :