لحـظات من حـياتي

شفتم الحـركة إلي لـما تاجـي تبـغى عصـير أو حـلاوة حـطيته بالثلاجـة لـكن تنـصدم إنـه Missing . . مفـقود كانـت تصـير معي بس فـي المـويه كنـت في الابتـدائي .. حـر وتعـب أرجـع وأنـا كأن تـوي راجـعه من الربـع الخـالي حـر وعطـش ثلاجـتنا كانـت سيـئة .. ما تبـرد زيـن فـكنا نحـط المويـه الفريـزر ثـم نعـبيه فـي الترمـس بـس مع الوقـت تـكون مويـته إنخـفضت بـرودتها وأخـتكم بالله تبـغى مويـه ثلـج بااااردة فـكنت أعبي القارورة وأحطها في الفريزر تـكون موجـودة لـما أرجـع من المدرسـة لـكن ... لـما أرجع من المدرسة ألاقيها مشفوطه ومـو مـرة ولا مرتـين .. كثـير أخـتي مـا تحـب المـويه إذا كانـت باردة كـذا وأمـي بعـد نفـس الشـيء فكان المشتـبه بهـم إخـواني وأسـاسا مو مشـتبه إلا هـم فعـلا لأنـهم فـي كل مـره يسـووا شـيء يزعجـني يبتـسموا بطريـقة مستـفزة ودي أمسحـها من على وجـههم بمبـشرة الجـبن عصـبت وهاوشت وشلـت البـيت على راسـي شـي يقـهر أرجـع من المـدرسة حـرانه وحـالتي حـالة أبـغى مويـتي وألاقـي الأخـوين رايـت شافطـينها يبـغون يسـوون مثـلي يحـطون لـهم مويـه .. مو ياخـذون تعـبي ولأن أمـي أزعجـتها الهـوشة (إلا ال

  أنا ككاتبة . . سـواء كـنت مبتـدئة (لأني دوبي نشـرت أولى رواياتي) أو متمـرسة نـوعا مـا (لأني أكـتب مـن وقـت طويل) أبحـث عـن مـكان يشـبهني ولـما أقـول يشـبهني . . فأنـا لا أقـصد طلـتي البهـية 😌 (سـلكوا ) أقـصد إنـي ألاقـي فـيه نـاس لـهم ذات إهتـماماتي مهـتمين بالكتابة بالسـرد الحـوار الروايات القـصص أبـغى أتـناقش مـعاهم أتحـاور مـعاهم . . نتـعلم مـن بعـض نفـيد بعـض سويـت قـروب في التلـقرام يـكون خـاص بالـكتاب . . لأنـي دورت قـبل ومـا لقـيت تجـمع لـهم وإنـضم عـدد وطلـع لـين بـقى 15 فقـط (بـما فيـهم أنـا) يا يطـلعوا بذات اليوم (ما أدري وش كانـوا مفـكرينه من أول) .. أو اليـوم الثـاني أو بعـد يومـين وكأنـهم كانـوا مفـتكرينه مديـنة ملاهـي جـاي يتفسحـوا بـس - _ - إلـي إستفـدته إنـه طلـعت لـي حـسابات تعـلن من جـنسية عـربية . . وكل ما أطلـعهم يرجـعوا بحـساب جـديد ولـما ألغـيت الرابـط حـتى ما يدخـلوا مـره ثانـية أزعجـوني بالخـاص يعـني وصـل الأمـر إن وحـده كانـت ترسـل كـلام وسـخ لـما هاوشـتها ورديـت لـها الإزعـاج إلـي كانـت مسويـته لي لـكن على ميـن بيـبي . . أنـا منـيرة يا عزيـزتي (حـسيت نفـسي