الشحـاته الإلكترونيه

صرت أكره أدخل هاشـتاقات تويتر
كل ما أدخل ألاقي تكفون و تكفون
تبغى بس حليب . . تبغى إيجار البيت . . تبغى فاتورة الكهرباء
يعني فقيره . . تمام
فقيره و عندها جوال زي كذا و بـيانات تطامر بكل التاقـات
المصـيبه الحـمير الأغبـياء إلي يصدقـونهم و يحولوا لهم الفـلوس
و إلي يقول صدقه يا خي . . و الثاني يعصب و يقول قول خير أو إنطم
و بالأخير بعد فتره يصيحوا و يدعوا و يقولوا نصبوا علينا
و الله القانون لا يحمي المغفلين
أتحدى وحده منهم تعطي إسم عيلتها و مكانها حتى يوصلوا لها المساعدات
ودي واحد يجربها . . يسويها و يقولها أنا صاحب شركة أغذيه و بأوصلك شهريا
وقتها يبان الحق
لأنها ما راح تعطيه على الأقل عنوان الحاره أو رقم أهلها
لأنها أو لأنه بتنكشف حقيقتهم
أسألكم بالله بالعقل . . عندها بيانات تنط و تقول تكفون . . و ما عندها قيمة حليب . . خيييير
و إلي يفزعون . . و الله مو على الصدق
لو يشوفوا واحد بالشارع محتاج . . زي عامل النظافه
أراهن ما يساعدوه . . أو على الأقل يعطوه 25 ريال . . أقل شيء
فزعتهم بمواقع التواصل للهياط . . حتى يظهروا بمظهر جابر عثرات الكـرام قدام بقية الحسابات
و أمل يشبك صاحبة نداء واااااه تكفون
مثل الخرفان إلي يشحنوا للبنات و يشتروا لهم جوالات
و هم ما يعطوا خواتهم لو 50 ريال على العيد
متى تنتهي ذي الظاهره الكذابيه . . و متى يصحوا الناس من غفلتهم و ينهضوا من غبائهم
تعليقات
إرسال تعليق